حياة مُعلقة: معاناة امرأة تواجه العنف النفسي في ظل ضغوط المجتمع

مع مرور عام، أدرك عمار أنه ارتكب خطأً عندما تركني

عندما يكون "الزواج" عنفاً

"عندما أخبرت والدي برفضي لهذا الشخص، تفاجأت من مواجهته، وباشرني بالضرب والإهانة، وأجبرني على إتمام مراسيم الزفاف بالقوة".

من قصص الأمهات الحوامل: وضعته ميتا..!

"لقد تحولت فرحتنا إلى عزاء"

التضليل الإعلامي والسلطات الأبوية حرمت اليمنيات من لقاحات كورونا

"سلطة قوات الحوثي ليست الوحيدة التي حرمت اليمنيات من الحصول على اللقاحات، فالعديد من النساء في المناطق الواقعة تحت سيطرة الحكومة أيضَا لميُسمح لهنّ"

النساء في المخيمات.. معاناة صحية ضاعفتها كورونا

"الوضع الإنساني والصحي للنازحات في المخيمات مأساوي ومزري، كون التدخلات الإنسانية شحيحة، وليست منتظمة"

مشاريع نسائية في مهرجان القهوة

مشاريع منزلية مزجت الفن بالبُنّ

كورونا تضاعف مأساة النازحات اليمنيات وآثارها باقية حتى اليوم

هاجر قاسم -اسم مستعار- في الثلاثين من عمرها، نازحة في مخيم "الجفينة" بمأرب، لم تكن تعلم أن فيروس كورونا سيترك أثرًا دائمًا سيلازمها للأبد. منذ أربعة شهور، تحمل

عبء المستقبل.. تبعات الحرب على النسيج الأسري

لم تستكمل المرافعات بسبب لجوء الزوجيين للحل الودي، والبعض لم يواصلا إجراءات التقاضي أوالعدول عن الطلب المقدم للمحكمة

مصابات الثلاسيميا.. يمتنّ مرتين

أرجع مرض الطفلة إلى والدتها أسماء، حيث قام بتطليقها، والتخلي عن طفلته

وفيات الولادة في اليمن

ولم تستغرق في الولادة سوى ساعة ونصف فقط، لكن المكان لم يكن مهيئًا لولادتها

الفن.. متنفس اليمنيات للتغلب على مرارة الواقع

"معظم اليمنيات يستخدمن خيالهن اليوم كمتنفس من الواقع المرير، منجبات بذلك فنًا مختلفًا"

لوحة بأنامل الحياة

إيمان.. تركت رسالتها الأخيرة قبل الرحيل

خلقت هكذا.. فما ذنبي؟

يقومون بمناداتها "بالسوداء" تارة "وبالخادمة " تارة أخرى

الدبعي: مبررات ذكورية أبعدت النساء عن المناصب العليا للدولة

يعتلي المشهد السياسي اليمني صفة الذكورية، فقد تقلص الحضور النسوي في حيز الدولة اليمنية الجديدة

المهمشات يواجهن ثنائية التحرش والعنصرية

"بعد أكثر من عام على تعرض الطفلة رسائل التي تنتمي إلى فئة المهمشين، للاغتصاب، مازالت أسرتها تتعرض للتهديد بالتهجير من منطقة الكلائبة المعافر بمحافظة تعز"

زواج الصغيرات.. رحلة إلى طريق مسدود

تزوجت ندى برجل أكبر منها بعدة سنوات وهي لا تزال بعمر الخامسة عشرة، وعلى الرغم من ذلك لم يظهر عليها أي مبادرات للرفض، بل كانت مسرورة إلى حدٍ كبير وجاهلة بالعواقب

مأرب.. تأثير الحرب على تعليم الفتيات

كان أبي يشتي نزيد نوقف الدراسة سنة أو سنتين حتى تتحسن ظروفنا المادية، لأنه ما قدر يوفر لنا المصاريف حق الدراسة

غيل مريم

كانت تعي جيدًا أهمية "غيلها"، بحثت في تاريخه كما يجب، ونقبت عن جماله الذي طمرته السنوات