مع انطلاق العام الدراسي 2025-2026 في محافظة الحديدة، تواجه آلاف الطالبات والمعلمات ظروفًا تعليمية صعبة تهدد صحتهن وسلامتهن، وسط درجات حرارة خانقة ورطوبة عالية
لم يعد انتحال الشخصية يقتصر على سرقة الصور أو الحسابات في العالم الرقمي، بل تطوّر ليشمل استخدام أسماء وهويات أنثوية زائفة، بهدف خلق شعور زائف بالأمان وكسب الثقة
واجهت الأكاديمية والناشطة السياسية، الدكتورة ألفت الدبعي، حملات تشهير وتحريض ممنهجة. لم تتراجع، بل قررت المواجهة عبر القضاء، في خطوة أرادت من خلالها إرساء سابقة
تعيش الصحفيات اليمنيات ظروفًا قاسية ناجمة عن الانتهاكات المتكررة والتحريض المجتمعي، مما يدفع الكثير منهن إلى التزام الصمت كخيار يضمن سلامتهن الشخصية وأمان أسرهن