"يمكن للنساء اليمنيات النجاح إن أتيحت لهنّ الفرصة"، بهذه العبارة، بدأت وئام المقطري حديثها لـ"هودج" مشددة على أن ما حققته من نجاح ليس إلا خطوة أولى على طريق تحق
وسط شعور بخيبة الأمل، تركت "فاطمة" العمل الذي أحبته في إنتاج وبيع الإكسسوارات والدمى، وقضت فيه سنوات تعمل بشغف وجد؛ لتبحث عن عمل آخر، تستطيع، من خلاله، تحمل نفق
"غوروا عليّا - أنقذوني"، استغاثة أطلقتها السيدة قبول سعيد، (38) عامًا، قبل أيام من وفاتها؛ علّها تجد منقذًا لها من التعذيب الذي بقي شاهدًا على جسدها ..
استطاعت النساء عبر التاريخ أن يتركن بصمتهن السياسية على عملية انتقال بلادهن إلى مرحلة السلام وأن يلعبن دوراً فاعلاً وحاسماً أحياناً في إعادة السلام والأمن إلى
تعاني النساء العاملات في المؤسسات والوسائل الإعلامية باليمن من بيئة عمل غير منصفة، فهن يتقاضين أجور قليلة اضافةً إلى حرمانهن من الفرص التي من شأنها ان تحسن ....
فرض فقر الأسرة والظروف الاقتصادية على "أسماء" وضع مولودها البكر في المنزل بعيدًا عن الرقابة الصحية المطلوبة، لكنها لم تكن تعلم عواقب إصابتها بالناسور الولادي ال
"الألم والأمل معنيان مختلفان، لكنهما مرافقان لكل تجربة أمومة تمر بها المرأة، وهي التجربة ذاتها التي أمر بها في طريقي إلى الأمومة، لكن ما يميز النساء في اليمن،