اضطرت لمغادرة قريتها وأسرتها إلى سكن بالمدينة لإتمام دراستها الجامعية، ولم تسلم من نظرات الناس وكلامهم. قصة للزميلة: عبير عبدالله

إنضم الى قائمتنا البريدية

Thank you! Your submission has been received!
Oops! Something went wrong while submitting the form.